دعت منظمة الدفاع عن المستهلك بسوسة الى مقاطعة المنتوجات التركية ودعم الحملة التي أطلقها رواد مواقع التواصل الاجتماعي في تونس.
كما دعت إلى مقاطعة توريد جميع المنتجات الأجنبية نظرا لتدهور المخزون الوطني من العملة الصعبة والتدهور الحاد للدينار وما يتطلبه التوريد من تكاليف.