قالت امال بكير رئيسة جمعية صحة وبيئة بصفاقس، إن التلوث طال مختلف شواطئ صفاقس، ليمتد من قلب المدينة إلى منطقة طينة.
وأكدت أن تضرّر الشواطئ يخلف أضرارا كبيرة خاصة بالنسبة للعاملين في البحر وكذلك للثروة السمكية.
وأضافت في تصريح لجوهرة أن التلوث الكبير منذ ديسمبر إلى فيفري في طينة، التي شهدت تسرب “الزفت والقطران”، بكمية كبيرة وقع رميها في البحر، من طرف شركة خاصة لمعالجة نفايات النفط، يشكل موضوعا عاجلا يجب حله سريعا.