كان السلطعون الأزرق أو ما يسميه البحارة في صفاقس ب”داعش”سببا في أزمة قطاع الصيد البحري منذ مدة بسبب ما يخلفه هذا النوع من السرطانات البحرية من خسائر مادية فادحة للبحارة حيث توقف عدد منهم عن الصيد . وفي هذا الخصوص اكد عدد من البحارة ان الوضع تغير واصبح السلطعون الازرق هو النشاط الاساسي لهم . ويشهد هذه الأيام ميناء الصيد البحري باللواتة اللوزة من معتمدية جبنيانة حركية تجارية كبرى بعد أن تم ايجاد مسالك ترويج لهذا النوع من الكائنات البحرية الوافدة حديثا على السواحل التونسية. و يتراوح حاليا سعر الصندوق بين 17 و 20 دينار و هو ما استحسنه عدد من البحارة الذين يتراوح انتاجهم يوميا بين 10 صناديق و 30 صندوقا حسب حجم المراكب وطرق عملها .
Dernières nouvelles
-
تظاهرة نبيلة للمحافظة على الحيوانات “فاشن باوز “
-
“ذو دووت” تتوجه نحو المستقبل وتتمركز بالجهات لدعم ابتكارات الشباب
-
“ملاحقات قضائية وتضييقات.. لماذا يُجرم الحراك البيئي في تونس؟ قابس صفاقس والقيروان نماذج في ظل تحديات المناخ”
-
حالات اختناق في قابس تتسبب في انتشار الأوبئة
-
تلوث كارثي في قابس تتحمله الأطفال والأهالي